تجربتي الرائعة مع تجارة الفوركس والتجربة الأروع في التعامل مع الأخ عمر والأخ مهند من شركة سما توداي www.sama.today
هذا ليس بترويج وأنما هذه حقيقه كان لا بد أن أسجل فيها شكري لهذين الشخصين بعد شكر الخالق عز وجل وأقولها بكل ثقه من أراد تجارة الفوركس فعليه بالتواصل معهما.
وضوح التعامل من جهتهم ومصداقيتهم .نجاحاتهم الجميلة في هذا المجال ولا أبالغ أن أقول عبقرتهم في تحليل السوق وأهدافهم التي تؤدى الى الربح وطبعا هما لديهما حساب فى شركة غير ولكن لم أتردد لوهله فى ايداع مبلغ 500 دولار في هذه الشركة وكان هذا الكلام الأسبوع الماضي ولله الحمد والمنه بفضل الله وفضل التوصيات الرائعة من طرفهما حققت أرباح تجاوزت 300 دولار خلال أقل من أسبوعين وصدقوني تركت التوصيات من الشركة الأولى والأن أقوم بعقد صفقات من توصيات الأخوين عمر ومهند مسقط وحققت أرباح في الشركة الأولى الى الأن أكثر من 500 دولار خلال أسبوعين.
شركة سما توداي www.sama.today هي اوروبيه خليجية اسلامية معروفة .
سما توداي www.sama.today مقرها في مدينة لندن عاصمة بريطانيا وهي معروفة هناك .
وسيط سما توداي www.sama.today شركة موثوقة مضمونة مرخصة بقوة حيث انها مرخصة من دائرة التنمية الاقتصادية حكومة ابوظبي.
يوجد على مستوى العالم مئات من شركات تداول العملات الفوركس وتداول الذهب والنفط والاسهم العالمية وتلك الشركات كثيرة.
لكن معظم تلك الشركات وهمية وغير مرخصة او ترخيصها ضعيف لا يحميك في حال حصول اي مشكلة لذا يجب الحذر هنا .
الكثير من الشركات في العالم مجرد مواقع انترنت وهمية لا تتداول فعليا انما تغري الناس بالإعلانات والعروض ثم تسرقهم وتنصب عليهم.
انتبه واحذر الشركات الوهمية فهي مجرد مواقع انترنت وهمية لشركات وهمية نصابة لا تسحب ولا تتداول انما تأسست من اجل النصب.
لا يوجد اي مهرب من الشركات الوهمية النصابة التي تدعي انها تتداول وتغري الناس باغراءات وعروض وهمية كذابة وتسرق الناس .
يجب ان نختار شركة تداول معروفة مضمونة موثوقة .
ننصح الجميع بالتداول حاليا في وسيط سما توداي www.sama.today هي اوروبيه خليجية اسلامية معروفة . موثوقة قوية الترخيص!
منتدى جفى غير مسؤول عن أي
اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء
وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي
منتدى قلوب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر